الغزو الفضائي للأرض المصطلح الأكثر رعباً على الإطلاق، لطالما تحدثت الكتب واختلف العلماء، ولكن ماذا لو كان هناك حقاً مانخشاه ؟!
فأين هى الحقيقة؟!
** "البنتاجون" والأطباق الطائرة
نشرت وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاجون" دراسة علمية عن حسم الجدل والفصل في قضية الأطباق الطائرة، والتي أثارت الرعب طوال الشهور الماضية.
ورصدت أجهزة التتبع أكثر من مرة فيديوهات، تظهر الأطباق الطائرة في سماء الولايات المتحدة الأمريكية، مما فتح باب الجدل، ليحسم البنتاجون كلمته حول حقيقتها، موضحا أن الأجسام الغريبة التي تم رصدها، في السماء ليست حقيقية، ولكن إن لم تكن أطباق طائرة، فما هى ياترى؟؟!!
** حقائق لايمكن إنكارها
وفجر تقرير "البنتاجون" مجموعة من التساؤلات حول مايجري، في المنطقة 51 الأمريكية، الواقعة في صحراء نيفادا الأمريكية، بالقرب من شمال غرب لاس فيجاس، وهي المنطقة الأكثر رعباً وإثارة في العالم، وتثير لغز الفضاء المريب ومحور جذب للمهتمين بعلم الفضاء، وطبقاً لرواية أمريكا فإنها معسكر للجيش واختبار طائرات تجريبية، ولكن من الواضح أن هناك قصة أخرى.
** روايات أخرى غامضة
وانتشرت روايات محيرة من سكان المناطق المحيطة، وخصوصاً قرية "راشيل" بجوار المنطقة 51، ورؤية الأطباق الطائرة تحوم حول هذه المنطقة، ووجود معسكرات للفضاء واتفاقيات الرماديون.
** اغتيال مهندس!
كما جاء مشهد اغتيال المهندس الأمريكى فيليب شنايدر، بعد أقواله عن تكاليف العمل من الحكومة الأمريكية، وحديثه مع سكان الفضاء وإنشاء أنفاق تحت الأرض، تصلهم بسكان جوف الأرض وبعد هذا الحديث الصادم، والأسرار التي صرح بها تم اغتياله!
https://youtu.be/QEa_EDx1k5o?si=O3DnNPBK5iCZ6n1v
** شهادة طيار أمريكي
وكان البنتاجون قد عقد جلسة بعد أن أسقطت أجهزة الأمن الأمريكية، منطاد استطلاع وسط اتهامات للصين بمحاولات التجسس، وروايات حول اشتباه بأنها الأطباق الطائرة، تستعد لغزو الأرض، ليعلن البنتاجون أنها مجرد أجسام غريبة نافيا التهمة عن الصين.
وحضر الجلسة الطيار الأمريكي "راين جريفز"، والذي أذهل الجميع بعد سماع شهادته، عن حقيقة رؤية الأطباق الطائرة، ذات التكنولوجيا المذهلة ليزيد من الشكوك، حول حقيقة إخفاء أمريكا وأجهزة الاستخبارات الأمريكية، لمعسكرات سكان الفضاء.
** معاهدة جريادا
وفى نفس الإطار، روجت كتب الخيال العلمي والروايات، لمعاهدة "جريادا"، بين الولايات المتحدة الأمريكية، وسكان جوف الأرض والتي تنص على مساعدة أمريكا، في مجالات التقدم العلمي وتزويدهم بجميع المعلومات المفيدة في التقدم، في مقابل تزويدهم ببعض الأجنة من جثث الأشخاص المتوفين، والتي يستخدم الحمض النووي منها للحفاظ على نسلهم من الانقراض، لأن التكاثر بينهم يتم عن طريق زرع الأجنة، ولكن هذه المعاهدة لم يذكر أى دليل ملموس عن حقيقتها، لتظل حديث أفلام الخيال العلمي.
** نظرية الأرض المجوفة والرماديين
وذاع صيت العالم الفلكي وصاحب نظرية الأرض المجوفة "إدموند هالي" عام 1692، عندما طرح النظرية، والتي تفترض فكرة أن الأرض مجوفة، وتتكون من هيكل على بعد حوالي 800 كم من الطبقات المركزية للأرض ونواة تمركز، لتؤكد مصطلح سكان جوف الأرض، ووجود حياة أخرى في باطن الأرض، وهذا دليل يعزز من احتمالية تواجد سكان الفضاء.
** أدلة القرآن
وحان دور الاستماع لشهادة آيات في القران الكريم، عن المخلوقات المختلفة في السماء والأرض، وأن هناك منها ما لا نعلمه، ولكن حقيقة أكد جميع العلماء، أنه ليس هناك دليل قاطع على وجود الكائنات الفضائية، ومن أبرز الآيات فى هذا الصدد قوله تعالي فى الذكر الحكيم فى الآية 44 من سورة الإسراء : (تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَوَاتُ السَّبْعُ وَالأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلاَّ يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيماً غَفُوراً) صدق الله العظيم
** سكان جوف الأرض وجثث البيرو
كما كشف البرلمان المكسيكي عن جثث مكتشفة، بمنطقة البيرو في المكسيك وبعد عرضها أمام البرلمان المكسيكي، وقررت مجموعة من العلماء تحليل الحمض النووي، ليعلن فيما بعد أنه غريب ولاينتمي للجنس البشري.
https://youtu.be/jPEaaFwly_o?si=p2zBZhUoUTAsxkb